الخيار ثنائي استراتيجية التحوط ويمكن وصف استراتيجيات التحوط إلى الاستراتيجيات التي يتم إنشاؤها لتقليل مخاطر الاستثمار باستخدام خيارات وضع. استدعاء الخيارات. العقود المستقبلية أو أساليب البيع على المكشوف. الهدف الأساسي من استخدام هذه الاستراتيجيات لتقليل المخاطر والتقلبات المحتمل للاستثمار أو محفظة عن طريق الحد من مخاطر الخسارة. يوفر التحوط ميزة قفل في الأرباح الحالية. يتم استخدام استراتيجيات التحوط أيضا في تداول الخيارات الثنائية بهدف التقليل من مخاطر الخسارة. ومن advantegous جدا في حين تداول العملات الأجنبية. على الرغم من أنها سليمة من الصعب بعض الشيء لفهم استراتيجيات التحوط في الممارسة هي الكثير simplier. النتيجة الفعلية لاستخدام هذه الاستراتيجية تعني أن الخطر من منطقة وقف الخسارة نقلها إلى المنطقة فوق الخروج نقطة. أسعار عند نقطة الاختراق أكثر عرضة لزيادة وهناك خطر أقل من unsuccess. التحوط التجارة الثنائية مع دعوة ووضع الخيار يقلل بشكل كبير من خطر يسير بخطى سريعة، وعقود العائد المرتفع التجارة الثنائية. ويفسر استراتيجية التحوط مع المثال التالي: مستثمر يأخذ عقدا من 200 $ مع الإضراب سعر 1 0 $ للسهم الواحد. تبعا لشروط الانقضاء، والمستثمر في التجارة في وقت مبكر، وهذا هو، لديه لا تزال بعض الوقت المتبقي لانتهاء الوقت والتجارة هو "في المال". سعر السهم قد زادت إلى 10 $. 75 أو 11 $ للسهم الواحد. في هذه المرحلة، التاجر قد يكون الشكوك حول ما إذا كان يشغل هذا المنصب حتى انتهاء أو قفل في المكاسب. تغيرات مفاجئة قد تحدث في وقت انتهاء الصلاحية مما أدى إلى انخفاض في أسعار الأسهم أو يمكن أن تكون هناك زيادة أخرى لتقدير الأسعار. وبالتالي فإن أفضل طريقة هنا لقفل على الأقل في بعض العوائد غير بجعل التحوط الكامل أو الجزئي. في حالة التحوط تجارة تماما مخاطر الخسارة إلى أدنى حد ممكن في حين أنه في حالة المغطاة جزئيا، ما زال يترك تجاري مفتوح جزئيا والتاجر لديه فرصة لتحقيق أرباح لا يزال إذا البديهيات له تثبت أن يكون على حق. لهذه الأسباب استراتيجية التحوط خيار ثنائي مع دعوة ووضع الخيارات هو طريقة جيدة لتقليل المخاطر في السوق يسير بخطى سريعة. منذ تداول ثنائي ديه أوقات انتهاء الصلاحية التي هي ساعة أو يوميا، وهذه استراتيجيات التحوط هي أسهل للفهم مقارنة مع أنواع أخرى من الاستراتيجيات التي يتم تطبيقها في الخيارات الأخرى تداول.